[color=red]الدخول مهم جدا...أرجوا التثبيت للاهميه القصوى [/color]

بسم الله الرحمن الرحيم "

أخواني و أخواتي قرأت هذه القصة و أحببت أن أنقلها لكم لأنني أعلم أن الوالد زايد رحمه الله تعالى له مكانة غالية و عزيزة في قلوبنا ، قد تقولن أن هذه القصة مجرد إشاعة و لكن حتى لو كانت كذالك ، فهي تنبهنا على أمر غفلنا عنه ، هي الأغاني المهداة لزايد بعد رحيله البعض من يقول أنها شعور حب و تقدير لزايد نعم هذا شعور طيب و جميل و لكن أنت لا تعلم قد يكون والدنا زايد ينعذب في قبره من أجل سماعنا هذه الأغاني المهداة له ، فهل هذا هو جزائنا لزايد الخير الذي لم يبخل علينا بأي شيء و كرس حياته من أجل إسعادنا و إسعاد أجيالنا من بعده ، أدعو له بالمغفرة و الرحمة و أن تكون الجنة مثواه و دار نعيمه ( اللهم آمين ) فهذا هو الجزاء الذي يستحقه منا ..........

القصة :-
أعزائي لا أعلم من أين أبتدي .. فأنا أريد أن أرسل لكم رسالة عامة لكل الشعب الإماراتي و لكل من له الولاء لقائدنا الراحل .. الأب الحنون الشيخ زايد رحمة الله عليه .. و هذه رسالة لكم و ليست ملفقة أو قصة ألفتها هذه حقيقة و أرجو أن تعم على الجميع ........

و بدأت حكايتي يوم الثلاثاء الموافق13/12/2005م عندما كنت جالسة أذاكردروسي استعداداَ للإمتحانات .. أتت أختي الصغرى إلى الغرفة و فتحت الحاسوب و بدأت أختي تقوم بواجبها على الحاسوب لمعلمة تقنية المعلومات و هي تقوم بالعمل قامت بتشغيل أغنية قام بها بعض المغنيين لمناسبة وفاة والدنا .. فأأمرت أختي أن تغلقه لأه حرام بحقها و بحق والدنا بدلاً من أن تدعوا له .. و المهم بعد أن مضى عن تلك الحادثة إلى يوم الجمعة الموافق 16/12/2005م فقد صحوت من منامي صباحاً فزعة نوعاً ما أتعلمون ما الذي رأيته ..؟؟
أنه والدنا الراحل فقد أتى في منامي مع العلم أنني لم أرى ملامح وجهه فقط سمعت صوته قائلاً لي أرجوكي أخبري من بحولك أن يكفوا عن تشغيل الأغاني فأنا أتعذب دعيهم يقوموا بشيء يساعدني في قبري ..
فعند نهوضي من النوم أخبرت أختي الصغرى و من ثم أمي و حكيت لهما ما حدث .. و أخذت أفكر ماالعمل فأنا اعتبر هذا الشيء دين في عنقي يجب أن أوفي بحقه .. فأخذت أنصح أختي و ألومها ...

و لكن في اليوم التالي الذي يصادفه يوم السبت بتاريخ 17/12/2005م .. نهضت من منامي فقد تكرر الحلم لي ليومين متواصلين .. !! و لكنن في هذا المنام فقد اختلف الوضع .. لم أرى والدنا مثل المرة الأولى فقد سمعت صوته و أنا أرى نفسي أتحدث مع الشيخ خليفة رئيس الدولة حفظه الله و هو مرتدي النظارة السوداء و مرتدياً زينا الشعبي (الكندوره و الغترة و العقال ) و كان جالساً على الأرض و أنا بالقرب منه و في نفس الوقت يملي عليه والدنا بأن أخبر ابنه بأن يقوم بتوقيف و أنتاج أي أغاني تخص والدنا لمناسبة رحيله من الدنيا و إنما يريد من الجميع أن يترحموا له و يعملوا الأعمال الصالحة لكي تعينه في قبره .. فقد كان في نبر صوت والدنا نوعاً من التعب و هو بقبره ....

" و اللهم اغفر لزايد بن سلطان و ارحمه .. و عافه و أعف عنه .. و أكرم نزله .. ووسع مدخله .. و اغسله بالماء و الثلج و البرد .. و نقه من الذنوب و الخطايا كما نقيت الثوب الأبيض من الدنس .. و جازه بالإحسان إحسانا و بالسيئات عفو و غفرانا "

" آمين "

صراحة انا سمعت فهاااي القصة من قبل
صراحة صح لازم ندعوله احسن من انننا نغني
مشكووور على الموضوووع

تسلم ما تقصـر يالغالي

تــســـلم اخوي ولد الامارات على القصه الجميله ومتقصر

تسلم اخوووي ع القصه

ونترياا يديدك

^^

مـــشـــكــــورعلى الموضوع الجميل

ونــتــريـــا كـــل شــي يــديــد منك

مشكوررررر ع المرور الطيب

اخوي الزعيم ولاتجرمنا من ردودك

وتسلم اخوي مشكلجــــي ع المرور الطيب ولاهنت

واختي قمر بوظبي واخوي بن جعفر ومشكورين ع المرور الطيب ولاهنتوا